منتديـآتً بنوٍتـهہْ ذوقہْ
ڪْشفنـآڪْ يـآقـمرَ ( بالرآدآرَ ) أنت غـيرْ مسِجـلَ لدينـآ ،،

حَيـآڪْ أخويَ/أختي ،،

سجـلَ لدينآ وأنثـرٍ حبـَرٍ قلمـڪْ ،،

وأفدنـآ بإبدآعـآتڪَ وقلمَـڪْ،،

ونستفيـدَ منـڪْ ، وتستفيـد منـآ ^_*
منتديـآتً بنوٍتـهہْ ذوقہْ
ڪْشفنـآڪْ يـآقـمرَ ( بالرآدآرَ ) أنت غـيرْ مسِجـلَ لدينـآ ،،

حَيـآڪْ أخويَ/أختي ،،

سجـلَ لدينآ وأنثـرٍ حبـَرٍ قلمـڪْ ،،

وأفدنـآ بإبدآعـآتڪَ وقلمَـڪْ،،

ونستفيـدَ منـڪْ ، وتستفيـد منـآ ^_*
منتديـآتً بنوٍتـهہْ ذوقہْ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديـآتً بنوٍتـهہْ ذوقہْ


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قصة مريم عليها السلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
أم ريـــــــــووووووف
.
.
أم ريـــــــــووووووف


آلجـنسَ : انثى المشـآركآتَ : 126
نقـآطي : 27965
سمعـتيَ : 0
تآريخ آلتسجيلَ : 15/09/2009
العمر : 39
مزآجـيَ : نآآآآآآآآيمه

قصة مريم عليها السلام Empty
مُساهمةموضوع: قصة مريم عليها السلام   قصة مريم عليها السلام Emptyالإثنين سبتمبر 21, 2009 10:19 pm

السلام عليكم

مريم ابنة عمران صورة مضيئة من صورة العفة و الطهر ، مريم ابنة عمران أحصنت فرجها فكانت النتيجة المترتبة على ذلك (( فنفخنا فيه من روحنا )) و لماذا اخترها الله و اصطفاها من بين الفتيات ؟ لأنها (( صدقت بكلمات ربها و كتبه و كانت من القائتين )) التحريم ..
عزيزتى الفتات القرئة المسلمة، لآ تقولي أنا لست مريم و لست من آل عمران و ليت من نسل الرسل لأكون في عفة مريم أوطهر مريم و لست معجزة مثل هذه المعجزات الخارقة، و لكن يمكن أن تقولي و لماذا لا أتخذها قدوة و عبرة (( لقد كان في قصص عبرة )) عزيزتى الفتات نحن فى عصر العلم و التكنولوجيا الذي لا مجال للخوارق فيه ، و لكن بعقولنا أيضا يمكن أن نستشف و نفهم لماذا اصطفى الله مريم تلك المحجزة الخارقة الباقية لتكون أما لعيسى ـ رسول الله . تعالة معي نتتبع خيوط هذه القصة ـ قصة العفة مع مريم ابنة عمران :
أولا كانت أم مريم ـ حنة امرأة عمران ـ تقية شاكرة عندما رزقها الله بالحمل توجهت بالشكر إليه و لكنه شكر من نوع خاص لقد نذرت جنينها لله أي لخدمة بيت المقدس و للعبادة فيه أيضا (( إذا قالت امرأة عمران رب إنى نذرت لك في ما بطني محررا فتقبل مني إنك إنت السميع العليم)) آل عمران إذن نفهم من هذا أن اختيار الزوجة الصالحة شرط لصلاح الأنباء و الذرية فهذه أم مريم زوجة صالحة فرزقها الله الذرية الصالحة و هي مريم .
ثانيا : عندما و ضعتها أنثى و كانت تحت أن يكون و لدا ليخدم البيت الله و يتعبد فيه و لكن هذه مشيئة الله فأخذتها و هي في
مهدها إلى المسجد لتنفيذ و عدها عندما كان جنينا في بطنها ، و كانت النتية (( فتقبلها ربها بقبول حسن و أنبتها نباتا حسنا و كفلها زكريا كلما دخل عليها زكريا المحراب و جد عندها رزقا قال يامريم أنى لك هذه قالت هو من عند الله إن الله يرزق من يشاء بغير حساب )) آل عمران،
سبحاك ربي ما أرحمك الله أرحم على العبد من الأم على و ليدها لا تقولي أيتها الفتات كيف أتزوج بالحجاب ، و من يطلبني و أنا أمشى هكذا بدون مكياج ؟
لآ و الله كوني صادقة و خلصة و مع الله يرزقك من حيث لا تحتسب ، فالعفة و الحجاب و الحيا ء هو الذي يأتى بالزوج و ليس العربي و المكياج و الميوعة و تقليد المتحررات من الغرب أو الشرق هذه حقيق ليس خارقة و لكنها تجربة لفتيات كثيرات
غير مريم ابنة عمران إذن العفة و الحجاب و الحياء هم سبب رزقك بالزواج و السكن و الإستمتاع الحقيقي الطاهر النظيف ،
ثالثا : كيف كان حال مريم و هي فتات بلغت مبلغ النساء ؟ انزوت مريم في محرابها للصلاة و الدعاء و خدمة بيت الله ، محافضة على حجابها و حيائها ، فتوالت عليها نداءت الملائكت توجها إلى مزيد من الركوع و السجود و القنوت و تخيرها أن الله اصطفاها على نساء العالمين : (( و إذا قالت الملائكت يامريم إن الله اصطفاكو طهرك و اصطفاك على نساء العالمين يامريم اقنتي لربك و اسجدي واركعي مع الراكعين )) آل عمران ،
لقد كانت مريم حرية بهذا الاصطفاء ..، لماذا ؟
1 - كان محررة منذ أن كانت جنينا لخدمة بيت الله و تكفي هذه النية الصادقة من الأم .
2 – كانت طاهرة عفيفة حيية
3 – كانت عابدة خادمة في المسجد .
4 – لم بخالط قلبها ما يخالط قلوب النساء من اتخاذ الأصدقاء و الأحباب و لم تعرف ما هي الذنوب و الآثام ، لم تعرف إلا المحراب و ما اتخذته من حجاب ، إنها نموذج من النساء تستحق أن تصطفى على نساء الأرض ،
عزيزتي الفتات المسلمة لنضع أيدينا على الأسباب و هي ليست خارقة خاصة بمريم فقط ، و لكنها تخص كل مسلمة حتى يصطفيك الله من بين الفتيات و يرزقك بالزواج الكريم ، و السكن الجميل و الحب الصادق :
الصلاة و العفة و الحجاب و ليس شرطا أن تبحثي عن مسجد لتكوني مثل مريم و لكن أعمال الخير كثيرة ووجوه كثيرة البر متنوعة و الله يقبل العمل من المخلص و لو المخلص و لو كان مثقال ذرة و موضوعنا الرئس هو العفة ،
رابعا :إليك أيتها الفتاة مشهد العفة يتجسد في ألفاض القرآنو مع أن هذا المشهد موغل فى القدم لكن ألفاض القرآن تجعله حيا شاخصا متجسدا كأنه يحدث الآن إمام أعيننا و مريم في خلوتها حاشعة يدخل عليها الروح بشرا سويا فتضرب و ترتاع و تستعيذ بالله : (( قالت إنى أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا )) مريم ـ و لكن يوضح لها مهمته فتنكر إنجاب الولد (( قالت أنى يكون لي غلام و لم يمسسنى بشر و لم أك بغياء مريم فيبلغها أنه أمر الله و لا راد لأمره و قضاءه ،
عزيزتى الفتات : حاض الفتات على عفتها هو من الفطرة و ليس خاصا بمريم لبنة عمران و عندما أحست مريم بالحمل يترك في أحشانها، يتحرك معه فزعها و حزنها ، حتى إذا أجاءها المخايض تتحسر و تقول (( ليتني مت قبل هذا و كنت نسيا منسيا )) مريم ، و هي العفيفة الطاهرة تتمنى الموت بسبب ذنب لم تقترفه و لكنه حس الطهر و العفة و هي تعلم إن ذلك هو إرادة الله و مشيئته و في المشهد المقابل نجد الفتات العصرية بدون حياء تتخلى عن عفتها جريئة و هي تفخر بخرجها و تحررها و تزهو بلهوها و مجونها تقلد الغربية المتحررة من كل القيود حتى من عذريتها ، و أصبح من التحضر عند الفتاة المسلمة تعدد الصدقات و تنوع الخيانات ، فانتفتالعفة و رحل الحياء و حل التبجح مكانة . و صار الحفاظ على العرض ضربا من ألوان الجمود و الانغلاق فتمارس الفتات باسم الحرية ـ ماتشاء من فواحش في حين نرى مريم حين تمنت الموت على غير شيء لقترفته غير الاستجابة لمشيئة ربها ، و لكنه الإحساس بالطهر و العفة إحساس الفطرة ،
عزيزتي الفتات : ليست العفة و الطهر صفات خاصة بمريم لبنة عمران ، إن عفة الفتاة أعز ما تملك و إن عرضها أغلى ما تصون و ليس للحيات قيمة إن غاب الطهر عنها ، و ليس للفتات وزن إن فرطت في شرفها و نقائها ، و الفتاة التى تحافظ على عفتها تحس بعزة و فخر و اطمئنان و ثقة بالنفس غير أن الله سيرزقها الزوج الصالح و يجزيها خير الجزاء على حسن العمل (( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )) الرحمن ,
أما المفرطة في عفتها فهي شاردة ضائعة لا يقر لها قرار و لا يطيب لها عيش ، و لا تشعر بالثقةو الاعتزاز بل شتات و ضياع و سخط و يتحقق فيها قول الله تعالى (( و من إعرض عن ذكرى فإن له معيشة ضنكا ))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
●‗ بنووتهہْ ذوٍقٌۨ ‗●
[!_ روعتيَ بلمستـيْ _!]
[!_ روعتيَ بلمستـيْ _!]
●‗ بنووتهہْ ذوٍقٌۨ ‗●


آلجـنسَ : انثى المشـآركآتَ : 65
نقـآطي : 27861
سمعـتيَ : 0
تآريخ آلتسجيلَ : 03/09/2009
العمر : 32
مزآجـيَ : مــروووقــه عــلى الاخــيــر

قصة مريم عليها السلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصة مريم عليها السلام   قصة مريم عليها السلام Emptyالإثنين سبتمبر 21, 2009 11:50 pm


يعطيك ألف عااااااافيه

دمتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصة مريم عليها السلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة يوسف عليه السلام
» قصص الانبياء - عيسى عليه السلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديـآتً بنوٍتـهہْ ذوقہْ :: بنوتـه ذووق,,! :: .روحآنيـآتَ ._)-
انتقل الى: